يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
نستهل جولتنا عبر عناوين بعض الصحف اليومية الصادرة يوم الجمعة 25 أبريل مع يومية “المساء”، حيث قرر مجلس الأمن تأجيل عرض مشروع قرار التصويت بخصوص الصحراء إلى يوم الثلاثاء القادم، بعدما كان مقررا يوم الأربعاء في الوقت الذي استبعدت مصادر دبلوماسية بالمجلس حدوث مفاجآت مرجعة تأجيل التصويت إلى التأخير الذي رافق توصل الدول الأعضاء بالمجلس بمسودة مشروع القرار الذي تقدمت به الولايات المتحدة الأمريكية.
وفي علاقة بنفس الموضوع، كتبت نفس اليومية أن خبراء في ملف الصحراء حذروا من “إشعال” الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون لحرب بين المغرب والجزائر، بسبب ما تضمنه التقرير الأخير من إمكانية إعادة النظر في المفاوضات حول النزاع إذا لم تتمكن الأطراف المعنية من إيجاد حل في أفق سنة 2015.
يومية “الأخبار” كتبت في صفحتها الأولى أن ولاية الرباط عقدت يوم الأربعاء اجتماعا لتدارس “آفة” الفئران في يوم تحسيسي حول البرنامج المغربي الإسباني المتعلق بمحاربة الجرذان بمدينة الرباط، حضره بعض المختصين من ألمانيا. كما كتبت نفس اليومية أن شروط نيل منصب “مدير عام” المركز السينمائي المغربي تبدو على مقاس بعض المرشحين، سيما أن وزارة الاتصال اشترطت في المدير المرشح إتقان اللغة الأمازيغية أو اللغة العربية، وهو ما يفتح المجال أمام مرشحين لا يتقنون بالضرورة اللغة العربية، إذ يكفيهم إتقان الأمازيغية.
وفي نفس الموضوع، أفادت يومية “صحيفة الناس”، أن عدد المرشحين لخلافة نور الدين الصايل بلغ إلى حدود هذا الأسبوع 36 مرشحا، حيث تضم هذه اللائحة مسؤولين في الإنتاج الدرامي في القنوات العمومية إلى جانب مخرجين، ومن بينهم سعيد الناصري، نبيل عيوش، حكيم بلعباس، أحمد المعنوني وآخرون.
كما علمت “صحيفة الناس”، من مصدر مطلع أن مبيعات كتاب “الأمير المنبوذ” لحد الآن لم تتجاوز 1000 نسخة في فرنسا. وذكر مصدر اليومية أن ضعف الإقبال على شراء الكتاب كان سببا في وقوع نزاع بين الأمير مولاي هشام ومسؤولي دار النشر “غراسيي” الذين اتهموا الأمير بتسريب نسخة “بي دي إيف” من الكتاب إلى وسائل الإعلام حتى قبل نزوله إلى الأكشاك، كما تشير نفس اليومية أن ضعف الإقبال على الكتاب دفع بمحسوبين على الأمير إلى اقتناء أكثر من نسخة لتجنب خسارة كبرى لدار النشر الفرنسية.