يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
و ذلك بعد اتهامها بتغرير فتاة قاصر من وجدة جلبتها إلى انزكان، واستدرجتها لتمارس معها الجنس.
وحسب إحدى الجرائد الوطنية، في عدد يوم غد (الأربعاء)، فقد سلمت الدراجة المغربية القاصر بعد ممارسة الجنس معها إلى متهم آخر مبحوث عنه الذي قام بافتضاض بكارتها وأرغمها، وفق شكاية أم القاصر، على تناول المخدرات لتستجيب لطلباته الجنسية.
وحسب نفس الجريدة، فإن بداية علاقة الفتاة ببطلة المغرب بدأت منذ سنتين بعد أن تعارف الاثنين عبر الأنترنيت، وكانت تلتقيها برضاها قبل أن تختفي برفيقتها بمدينة انزكان بعيدا عن الأسرة الوجدية التي ظلت في بحث دؤوب لمعرفة مصير ابنتها.
ووفقك شكاية الأم، فإن البطلة وعدت ابنتها أنها ستتزوج بها وسيتوجهان إلى تركيا، لكنها سلمتها لأحد المتهمين المبحوث عنه بسبب مديونية (أ-ن) له بمبلغ 3 آلاف درهم.
وكانت الدراجة المغربية أحرزت ميدلياتها الذهبية الثانية في منافسات الألعاب العربية بالدوحة عندما تصدرت سباقا ضد الساعة سيدات في دجنبر 2011، متقدمة على التونسية، نور دسيم الفائزة بالميدالية الفضية، والأردنية رزان صبح التي حلت ثالثة ونالت الميدالية البرونزية.
وأوضحت الجريدة أن أم القاصر دلت العدالة بمجموعة من الصور للبطلة ضمنها واحدة تظهر فيها عارية رفقة سيدة أخرى يقبلان بعضهما فوق السرير.