يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
يبدو أن "سوق" الاستقالات و"التجوال" ماض في الارتفاع، فعلى بعد 4 أسابيع من الاستحقاقات الجماعية، قلب أعضاء العديد من الأحزاب الطاولة على أمنائها، وقرر الكثير من المناضلين الانخراط في أحزاب منافسة لحزبهم الأم.
إلا أن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ينفرد بخاصية الاستقالات "المستمرة"، حيث لا زال الحزب يفقد العديد من مناضليه، فقد أكدت مصادر إعلامية أنه وبعد استقالة نائب رئيس المجلس البلدي لآيت ملول "الطيب حسايني"، من حزب الوردة وعزمه خوض الانتخابات الجماعية القادمة باسم حزب التقدم والاشتراكية، فإن 4 مستشارين جماعيين بالمجلس الجماعي لأيت ملول والمنتمون أيضا إلى حزب لشكر قد غادروا ملتحقين بدورهم بحزب الكتاب ويتعلق الأمر بكل من "موشان سعيد" النائب الثاني للرئيس، "لحسن بلاج" النائب الخامس والكاتب الاقليمي السابق، "البشير مني" رئيس لجنة التعمير، و"خالد اعسو" رئيس لجنة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية.