بالصور: تفاصيل احتفاء أسرة الأمن الوطني بأبنائها المتفوقين دراسيا ورياضيا وفنيا
وكان المؤذن يجرب مكبر الصوت، فاعتقدوا أنه يؤذن.
وكان المؤذن داخل منزله مع أفراد أسرته عندما سمع صوت الحجارة على الباب، فخرج لاستطلاع الأمر، وإذا به يجد مجموعة من السكان الغاضيبن الذين باغثوه بالرجم بالحجارة هو وأفراد أسرته
وقد أصيب المؤذن جراء رجمه بالحجارة بجرح غائر على مستوى الجبهة، مما أفقده الوعي.
ويتسائل سكان القرية الغاضبون، إن كان يلزمهم قضاء ذاك اليوم الذي أفطروا فيه؟ أم أن الإفطار كرها أو نسيانا لا قضاء فيه؟.