يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
كشف عبد الباري الزمزمي، رئيس الجمعية المغربية للدراسات والبحوث في فقه النوازل، أنه لا مانع عند المرأة في البوح لطبيب بأنها لا تحقق الرعشة الجنسية الكبرى مع زوجها قصد العلاج، أما البوح بها من أجل البوح فالأمر عبث، كما أنه لا مانع في البوح بها للتوصل بنصائح، واستشهد بحديث للرسول صلى الله عليه وسلم.
وجاء رد الزمزمي على سؤال لـ »فبراير. كوم »، عن الاحتفال باليوم العالمي للرعشة الكبرى الذي يصادف يوم 21 دجنبر من كل سنة.
ومنذ عام 2006، اليوم العالمي للرعشة أو الهزة الجنسية عند الجماع حسب جمعية « Global Orgasm »!
وأضاف الشيخ الزمزمي أن ثمة ما يسمى بالإكسال، وهو أن الرجل يجاهد نفسه فلا تحصل له الرعشة ولا تتحقق له الذروة الجنسية، لكنه يبذل جهذا في إرضاء رغبات زوجته جنسيا، كما روى الزمزمي بالاعتماد على رواية رجل قصد الرسول عليه الصلاة والسلام ومعه السيدة عائشة رضي الله عنها، فطرح حالته على الرسول.
وتاريخيا، في الأصل هذا اليوم ، هو فكرة لنشر السلام والطمانينة في العالم . لم يكن اختيار تاريخ 21 دجنبر عن طريق الصدفة . في الواقع ، هذه الليلة سوف تكون الانقلاب الكامل للصيف أو للشتاء، و خلال هذه الفترات من التغيير ( القمر الجديد، الانقلاب و الاعتدال ) يكون من المفيد التمتع للنشوة الجنسية.
وفقا للجمعية ، نشر الطاقة الإيجابية بالنشوة الجنسية ، التي من شأنها مكافحة العنف والكراهية. هدف « Global Orgasm » هو دعوة الجميع لحضور هذا الحدث مع شريك حياتك، لنشر السلام في العالم . « الحب وليس الحرب في العالم