يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
ومما جاء في برقية الملك محمد السادس “تلقينا ببالغ التأثر نعي المشمول بعفو الله ورضاه، المرحوم عبد الصادق الكلاوي، تغمده الله بواسع رحمته”.
وأعرب الملك محمد السادس، بهذه المناسبة المحزنة لأفراد أسرة المرحوم عبد الصادق الكلاوي ولأهلهم وذويهم، ولكافة أصدقاء الفقيد، عن أحر تعازي جلالته وصادق مواساته في هذا المصاب الأليم، الذي لا راد لقضاء الله فيه، سائلا الله عز وجل أن يلهمهم جميعا جميل الصبر وحسن العزاء.
واستحضر الملك محمد السادس ما كان يتحلى به الفقيد المبرور من غيرة وطنية صادقة، وتشبث متين بمقدسات الأمة وثوابتها، وولاء مكين للعرش العلوي المجيد، ضارعا إلى العلي القدير أن يجزيه الجزاء الأوفى على ما أسداه لوطنه من صالح الأعمال، وأن يسكنه فسيح الجنان، مشمولا بالمغفرة والرضوان.