شريط الأخبار :

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

أقمار أي دولة وجهت الصواريخ الإيرانية إلى القواعد الأمريكية؟

تحت العنوان أعلاه، كتب ألكسندر سيتنيكوف، في “سفوبودنايا بريسا”، حول الدعم التقني الذي تلقته طهران في استخدام أسلحة فائقة التقنية، فهل هو روسي أم صيني؟

وجاء في المقال: أثارت صور معهد ميدلبري للأبحاث الدولية وشركة Aurora Intel المأخوذة من الأقمار الصناعية، لنتائج الضربة الصاروخية الإيرانية في الـ 8 من يناير في قاعدة عين الأسد الجوية الأمريكية في العراق ضجة كبيرة. فبعض الإصابات في المرافق والبنية التحتية، وصفت بعبارة “تماما في العين”. وبالتالي، تم دحض رواية البنتاغون عن عدم فاعلية الانتقام.

وقد أعلن متحدث باسم استخبارات البنتاغون عن وجود خط لإنتاج الصواريخ القصيرة ومتوسطة المدى التي يمكنها إيصال رؤوس حربية بدقة تصل إلى عشرة أمتار، في إيران.

الأخطر بالنسبة للولايات المتحدة اليوم، هو صاروخ “قيام” الإيراني الذي يبلغ مداه 500 ميل، والمجهز بأنظمة ملاحة إلكترونية وبصرية. هذا السلاح العالي الدقة، يتم إنتاجه بكميات كبيرة في بلاد فارس، ما يعني أن طهران تمتلك ترسانة كبيرة  للرد.

لا توجد معلومات في وسائل الإعلام عن التوجيه عبر الأقمار الصناعية، الذي من دونه لن يتمكن الصاروخ، بعد طيران قرابة 700 كيلومتر، من إصابة هدفه بدقة تتراوح بين 10 و 20 متراً. من الواضح أنه لا يعتمد نظام GPS للملاحة. ما يبقى، في الواقع، إما غلوناس الروسي أو Beidou الصيني.

وبالنظر إلى أن غلوناس الروسي أكثر دقة من النظام الصيني، يمكن افتراض أن الإيرانيين يستخدمون أقمار “روس كوسموس” الصناعية. وبالتالي، يستبعد أن تبدأ واشنطن حربا مع إيران، قبل الاتفاق مع روسيا والصين، أي مع الدولتين الأولى والثانية في قائمة أعداء أمريكا. وذلك مستبعد.

Read Previous

فيديو: تقرير الطبيب الشرعي 17 طلقة في جسد المتهم بسرقة نانسي عجرم

Read Next

ست نقاط رئيسية في البيان المشترك للمغرب وأنتيغوا وباربودا