عممت أسماء حلاوي امرابط، إحدى الضحايا المشتكيات في ملف توفيق بوعشرين، تدوينة نارية قصفت فيها المحامي محمد زيان، واصفة إياه بالناكر لحقائق رآها بعينه. حقائق تورط موكله بوعشرين في “اعتداءات جنسية شنيعة وفي الاتجار بالبشر والاستغلال المقيت للعاملات ديالو وهذا مع وجود أدلة يستحيل انكاره”.
وكتبت أسماء حلاوي امرابط أن “الوقت كشافة وكشفت بسرعة أن هذا الكائن (المحامي زيان) حتى هو يتاجر بالنساء ويستغل موكلاته بشكل مقزز..”.
في ما يلي النص الكامل لتدوينة أسماء حلاوي امرابط:
“كنت ديما كنتسائل آش يخللي الواحد يدافع على مجرم متورط في اعتداءات جنسية شنيعة وفي الاتجار بالبشر والاستغلال المقيت للعاملات ديالو وهذا مع وجود أدلة يستحيل انكارها.
آش يخللي الواحد وان كان محامي ينكر حقائق شافها بعينيه وينكر دلائل هو بنفسو متأكد الف في المئة انها حقيقية ومع ذلك يصر ان يهاجم الضحايا وينعتهم بأبشع النعوت ويعتدي عليهم بلا اي وازع اخلاقي وخا معندوش معهم مشكل شخصي.
ولكن الوقت كتعري. وعطاتنا الجواب اسرع مما كنا نتوقع وتبين أن هذا المحامي لي مصدع الوقت بلغوات كان في الحقيقة كيدافع على راسو ضمنيا وعلى افعالو الدنيئة.
الوقت كشافة وكشفت بسرعة أن هذا الكائن حتى هو يتاجر بالنساء ويستغل موكلاته بشكل مقزز. وبدل مايحشم على عرضو وعلى شيبتو بغا يخبي الشمس بالغربال وبغا يعاود يكذب على الناس كيفما موالف ولكن هيهات الوقت فضحاتو وغتزيد تفضحو للناس ولهد الشعب لي كيدعي الدفاع عليه وهو في حقيقة الأمر مكيدافع الا على راسو الصغيور و كيدافع الا على مستواه الاخلاقي الهابط جدا جدا جدا التي لا تشرف المحاماة والعرب قالو قديما ره “الطيور على اشكالها تقع” وفعلا المجرم والمحامي “الجعواق” شبيهان في دنائة الأخلاق شبيهان في استغلال النساء شبيهان في الكذب وسبحان الله كل من تورط في اعتداء او استغلال جنسي تبغي يدير بطل وبدأ يصدع لينا راسنا بنظرية المؤامرة وكأن المغاربة مفاهمين والو ومعارفينش حقيقتهم وختاما ان لم تستحي فافعل ماشئت…”
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=3312859632174661&id=100003519699167