بقلم: /ح ي / إعترف الجميع بوجود مصداقية في ما أفرزته صناديق اقتراع 25 نونبر 2011، ما دام أن الذي نال حظوة الثقة الشعبية هو حزب قدم نفسه للرأي العام على أنه مستهدف من أكثر
بقلم: /ح ي / اختار "الشعب المصوت"، في انتخابات 25 نونبر 2011، بكل حرية أن تقوده حكومة حزب العدالة والتنمية. ووقتها وصل عبد الإله بن كيران، الأمين العام للحزب، إلى المبتغى وخرست كل الألسن التي
تناقلت الأخبار، صباح اليوم الخميس 19 يوليوز الجاري، أن القوات العمومية بمدينة جرسيف، فرقت وقفة احتجاجية نظمها أعضاء جماعة العدل والإحسان أمام المحكمة الابتدائية بالمدينة نفسها. وقالت بعض هذه الأخبار أن الوقفة جاءت تضامنا مع أحد المدونين المتبنى من
/ح ي / (agora.ma) هذه المرة وجدت الجماعة إياها ظهرا أكثر راحة، كيف لا والأمر يتعلق بظهر أحمد الزفزافي، الأب المقامر والمتاجر بمحنة وقضية ابنه ناصر، الذي ادانه القضاء بعشرين سنة سجنا نافذا، بعد اعتماد
agora.ma عاش بيننا وما يزال من أجل "الكذب" و"تخراج العينين"، أصبح ينام على هذا ويستيقظ. يتناول من أجل تعميم "الكذب"، كل الوجبات، ويتفنن في لبس القبعات والجلاليب، فتارة قبعة المحامي، وتارة يلتحف جلباب دكانه الحزبي،
يحاول بعض قادة حزب العدالة والتنمية وقواعده، ومعهم ممثلو "إعلام الفوضى الخلاقة" بالمغرب، أن يقنعونا هذه الأيام، وقبل شهور، وربما إلى ما لا نهاية، أنه لا بديل لهذا الحزب في العمل الحكومي والسياسي، وأنه الوحيد
واصلت خديجة الرياضي القفز على الحد الأدنى من الموضوعية والحياد، وهي تتحدث عن حقوق الانسان وحرية ااتعبير في المغرب، وهذه المرة تحت صفة ومسمى “المنسقة العامة للتنسيقية المغاربية لحقوق الإنسان”. فقد تعمدت "الرياضي"، وهي تتحدث
تبنت برلمانية أوربية النظرة السوداوية لحقوقيين مغاربة، من بينهم خديجة الرياضي، التي واصلت نفت السم في وجه بلدها، وهذه المرة تحت صفة ومسمى " المنسقة العامة للتنسيقية المغاربية لحقوق الإنسان". وحرصت البرلمانية الأوروبية "ماري كريستين
ح ي/agora.ma زيارة الوزير "لفتيت" إلى الإقليم المذكور، هي الثالثة من نوعها، إذ سبقتها زيارة 10 أبريل الماضي، مباشرة بعد تعيينه وزيرا للداخلية في حكومة سعد الدين العثماني، ثم زيارة 22 ماي الماضي، في
وجب الوقوف ضد كل أنواع "الغميق السياسي والنضالي"، الذي يمارسه بعض السياسيين والمتحزبين القدامى، كرد فعل على نجاعة بعض الوجوه السياسية في العمل والحركية والشباب. فمثل هذا "الغميق السياسي" لا يحترم ذكاء المواطنين المتتبعين والمهتمين
ثم ألا ينطبق ما سبق قوله على البوليميك الكلامي الدائر هذه الأيام بين بعض مناضلي حزب التجمع الوطنى للأحرار، في صيغته الجديدة، وبين أحد المحللين السياسيين، القائد لحملة تخلي البرلمانيين عن أجورهم الخاصة بالاشهر التي
هناك من يرى أن الإنتخابات لعبة سياسية بين الأحزاب تنتهي في نهاية المطاف لصالح الملك وعائلته ومحيطه الخاص. أصحاب هذا الرأي يستعيرون تعابير فضفاضة غريبة في غالب الأحيان، وفي أحيان أخرى يطلقون عبارات خام/غير مصفاة