يعلم الجميع قوة وسحر وجمال وهيبة الصورة، فهي أصدق أنباء، في بعض الأحيان، من المقالات الطويلة المملة، حيث أنها تؤرخ وتحكي وتُضحك وتبكي…كما يعلم الجميع معاناة المصورين الصحفيين في أخذ الصور سواء تعلق الأمر بمعاناتهم
زينب الغزوي، كيف صارت “عالمة اجتماع في الأديان”؟ بقلم: الحسين يزي لأنها تحمل اسما مغربيا عربيا وذو جذور إسلامية، وتحمل في صدرها حقدا على نفسها وعلى هويتها الأمازيغية المغربية والإسلامية، كان طبيعيا أن تجد الصحفية
بقلم: الحسين يزي احترقت أعصابنا مرة أخرى، وهذه “النوبة” ليس بسبب ضياع عقول لاعبي المنتخب المغربي لكرة القدم في الميدان، وهم يواجهون فريق جنوب إفريقيا في إطار الجولة الثالثة لنهائيات كأس الأمم الإفريقية، ولكن لأن
بقلم: الحسين يزي وحده الحارس نادر المياغري، من واجه منتخب “الرأس الأخضر”، بكامل قواه العقلية وبيدين وقدمين مليئتين بالقوة المطلوبة، ينضاف إليه (تجاوزا) اللاعب عبد العزيز برادة. باقي لاعبي المنتخب المغربي لكرة القدم، الذي واجه،
بقلم: الحسين يزي وافق مكتب الفيدرالية المغربية لناشري الصحف، برئاسة الزميل نور الدين مفتاح ( رئيس الفيدرالية، ومدير أسبوعية “الأيام”)، على ملف عضوية الجريدة الالكترونية “أكورا بريس”في إطار الفيدرالية. منطق الأشياء فرض على إدارة “أكورا
بقلم: الحسين يزي أن يُسيل انتخاب إدريس لشكر كاتبا أولا لحزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية مدادا كثيرا، هو من باب “تحصيل الحاصل”. لكن الملاحظ أن كل المداد سال في ثقب “الشعبوية”، بمعنى أن ما حدث
بقلم: الحسين يزي اجتهد المرشحون الخمسة لمنصب الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، في تذكير الرأي العام بقيمة حزب من طينة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، في الماضي والحاضر والمستقبل. المرشحون الخمسة (فتح الله ولعلو، الحبيب المالكي، أحمد
بقلم: الحسين يزي ما يجمع هذه الوجوه الثلاثة، المحترمة طبعا، بن كيران وشباط والمغني الكوري “ساي” (المغاربة أيضا من معجبيه)، هو “الأسلوب”، و”الأسلوب” هذا، هو الذي أوصل الثلاثة إلى مرتبة النجومية، والفرجة في أبهى صورها.
بقلم: الحسين يزي بعد مرور خمسة أشهر على انتخابه رئيسا للجمهورية المصرية ما بعد ثورة 25 يناير التي رحَلت حسني مبارك، وجد الرئيس محمد مرسي نفسه وجها لوجه أمام بعض من السلاح الذي استُعمل في
سمية وعمر ونور اليقين تحت خيمة الاعتصام بعد طردهم من طرف إدارة “البيان” و”بيان اليوم” بقلم: الحسين يزي مند أن طفت قضية الصحافيين الثلاثة (نور اليقين بن سليمان وعمر زغاري وسمية يحيا) على سطح الأحداث،
بقلم: ح. يزي صار اليوم الوطني للصحافة والإعلام بالمغرب المحدد في يوم 15 نونبر من كل سنة، مجرد ذكرى تأتي وتمر بسرعة، ويتم الحديث عنها (إن تم أصلا) بشكل سطحي. ولا يرى أو يلمس المتتبع